يظهر أن الصين تخشى من نفوذ الجزاءات الاستثمارية الأميركية على إيران، الشأن الذي دفعها إلى المراجعة في علاقاتها التجارية معها حديثا
يظهر أن الصين تخشى من نفوذ الجزاءات الاستثمارية الأميركية على إيران، الشأن الذي دفعها إلى المراجعة في علاقاتها التجارية معها حديثا.
فقد بدأت بكين إبطاء أعمالها في مشروع نووي إيراني، في وقت بدأت مفاوضاتها التجارية الجارية مع أميركا تدخل مسارا حرجا.
واعترف مدير وكالة الطاقة الذرية الإيرانية علي أضخم صالحي، الاربعاء، أن الصينيين يقللون من سرعة التنسيق مع الإيرانيين، بصرف النظر عن التزامهم بإرجاع تصميم مفاعل آراك للمياه الثقيلة، وفق ما أوضحت جريدة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" الصينية.
وتحدث صالحي إن الصين تخشى من جزاءات أميركية محتملة على مؤسساتها النووية، إذا واصلت في تعاونها مع إيران، وفق ما أوضحت وكالة الأخبار الإيرانية "إرنا".
وتشجيع صالحي بكين على إرجاع الشغل بصورة طبيعية في المشروع، وأصر على وجود اختيارات بديلة إذا انسحبت الصين من المشروع.
أنباء ذات صلة
صورة جوية لمفاعل بوشهر الإيراني
رغم الجزاءات.. واشنطن تقدم "استثناءات نووية" لطهران
تاريخ إيران النووي يرجع لمنتصف السبعينيات
تسلسل زمني للبرنامج النووي الإيراني.. في 4 عقود
وقد كانت بكين وطهران قد اتفقتا على المشروع باعتباره جزءا من الاتفاق النووي مع إيران الذي تم التوصل إليه عام 2015.
وقد كان المتحدث باسم وكالة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي، قد قام باتهام الصين في مرة سابقة من الشهر الزمن الفائت، بتعطيل الشغل في المشروع.
وتحدث إن إرجاع تصميم مفاعل آراك مع الصين كان يفترض أن تحدث بنسبة تقدم أسرع، موجها إلى أن أن البلدين يتعاونان على تنصيب المعدات في عملية إرجاع التصميم.
وأكد على بلاده مهيأة للانتقال إلى الفترة الآتية من الشغل لوحدها نحو الأهمية.
فقد بدأت بكين إبطاء أعمالها في مشروع نووي إيراني، في وقت بدأت مفاوضاتها التجارية الجارية مع أميركا تدخل مسارا حرجا.
واعترف مدير وكالة الطاقة الذرية الإيرانية علي أضخم صالحي، الاربعاء، أن الصينيين يقللون من سرعة التنسيق مع الإيرانيين، بصرف النظر عن التزامهم بإرجاع تصميم مفاعل آراك للمياه الثقيلة، وفق ما أوضحت جريدة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" الصينية.
وتحدث صالحي إن الصين تخشى من جزاءات أميركية محتملة على مؤسساتها النووية، إذا واصلت في تعاونها مع إيران، وفق ما أوضحت وكالة الأخبار الإيرانية "إرنا".
وتشجيع صالحي بكين على إرجاع الشغل بصورة طبيعية في المشروع، وأصر على وجود اختيارات بديلة إذا انسحبت الصين من المشروع.
أنباء ذات صلة
صورة جوية لمفاعل بوشهر الإيراني
رغم الجزاءات.. واشنطن تقدم "استثناءات نووية" لطهران
تاريخ إيران النووي يرجع لمنتصف السبعينيات
تسلسل زمني للبرنامج النووي الإيراني.. في 4 عقود
وقد كانت بكين وطهران قد اتفقتا على المشروع باعتباره جزءا من الاتفاق النووي مع إيران الذي تم التوصل إليه عام 2015.
وقد كان المتحدث باسم وكالة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي، قد قام باتهام الصين في مرة سابقة من الشهر الزمن الفائت، بتعطيل الشغل في المشروع.
وتحدث إن إرجاع تصميم مفاعل آراك مع الصين كان يفترض أن تحدث بنسبة تقدم أسرع، موجها إلى أن أن البلدين يتعاونان على تنصيب المعدات في عملية إرجاع التصميم.
وأكد على بلاده مهيأة للانتقال إلى الفترة الآتية من الشغل لوحدها نحو الأهمية.
تعليقات
إرسال تعليق